كهف الهوتة
- الرئيسية
- التجارب السياحية
- كهف الهوتة
التجارب السياحية
- نظرة عامة عن التجارب السياحية
- كهف مجلس الجن
- محمية "رأس الشجر"
- حيل الديار
- كهف مجلس الجن
- وادي الشاب
- كهف الهوتة
- بر الحكمان
- محمية المها العربية
- رأس الحد
- جبل سمحان
- قلعة نزوى
- محمية الأراضي الرطبة
- سي عُمان
- مركز عُمان للمغامرات - مسندم
- وادي ضيقة
- مدينة العرفان (شرق)
- كهف الهوتة
- مدينة العرفان (غرب)
- مارينا بندر الروضة
- محمية السلاحف برأس الجنز
المجتمعات الحضرية والمجمعات السياحية المتكاملة
أصول الضيافة
- نظرة عامة عن أصول الضيافة
- سانتاني صلالة
- منتجع "آلي نيفاس"
- فلل صلالة بريميوم - ملاذٌ يحمل إرثًا
- منتجع فور سيزنس
- منتجع شاطئ دبا
- منتجع جزيرة مصيرة
- منتجع بارسيلو المصنعة
- سانتاني جبل شمس
- فندق كراون بلازا – مركز عُمان للمؤتمرات والمعارض
- فندق كراون بلازا صلالة
- فندق كراون بلازا الدقم
- فندق دبليو مسقط
- فندق جي دبليو ماريوت
- فندق المدينة الدقم
- فندق إنتركونتيننتال مسقط
- منتجع أليلا حينو
- منتجع Nikki Beach
- أتانا خصب
- فندق بوتيك سيفاوي
- منتجع صلالة روتانا
- منتجع club Med مسندم
- منتجع نسيم - دوسيت
- فندق قصر البستان، ريتز- كارلتون
- منتجع جميرا خليج مسقط
- ضيافة أتانا صلالة
- فندق بوتيك جويرة
- منتجع هيلتون صلالة
- فندق تشيدي رأس الحد
- فندق شاطئ صحار
- فندق فنار
- ضيافة أتانا الأشخرة
- أليلا الجبل الأخضر
- أتانا مسندم

يقدر عمر كهف الهوتة بأكثر من مليوني عام. ويقع عند سفح جبل شمس الذي يعتبر النسخة العُمانية التي تأسر الألباب لما يتمتع به من شموخ جبلي وفالق عميق لا يضاهى.
ويحتوي الكهف نظاماً بيئياً مثيراً للإعجاب تبرز فيه أربع بحيرات، وتمتد أكبرها لمسافة 800 متر طولاً. وتعتبر هذه البحيرات موطناً لأسماك الشبوطيات العُمانية (الجارا) وهي نوع نادر من الأسماك العمياء. وبالإضافة لكونه كنزاً ثميناً من التنوع البيولوجي، يستوطن كهف الهوتة العديد من الكائنات من بينها الخفافيش فأرية الذيل، والعناكب الصيادة، والضفادع العربية، وثعابين الراسرة، وغيرها.
ويعد كهف الهوتة المقصد السياحي الوحيد من نوعه تحت الأرض في شبه الجزيرة العربية، وقد تم تطوير الكهف وإدارته بما يضمن الحفاظ على نظامه البيئي، وإبراز جماله وأسراره للعالم. ويستقطب الكهف اهتمام السياح والزائرين بشكل ملفت، ويسهم في الوقت ذاته في تعزيز حركة السياح والزوار من محبي الطبيعة والمغامرة، والزوار العابرين، والسياح ذوي الاهتمامات المشتركة، إلى مختلف المعالم السياحية في محافظة الداخلية.